أن تكون أصيلاً يعني أن تخلق أحلامك الخاصة. أن تدرك الحدود بين التوصية والأمر. أن تكون مفتونًا أحيانًا بشخص ما وتخيفه أحيانًا أخرى، أن تحترم الأذواق ولكن لا تتبع الموضة. وهذا هو تعريفنا للأصالة، منذ عام ۱۹۶۹ حتى الوقت الحاضر. العمل، بالإضافة إلى تشكيل حياتنا اليوم، يجب أن يشكل مستقبلنا أيضًا. تدمر الوظائف، لكن جوهر الخدمة التي تقدمها للإنسانية لا يختفي أبدًا. تعتبر مجموعة مويني بور للصناعات الغذائية نفسها شركة عائلية وتسعى دائمًا إلى تحقيق مهمتها الاجتماعية في خدمة الأسر الإيرانية من خلال تقديم منتجات عالية الجودة.تتكون عائلتنا من كل موظف في هذا المجمع، والذين من خلال جهودهم اليومية، جعلونا ما نحن عليه اليوم. على الرغم من أن العمل يأخذ أشكالًا عديدة، إلا أن العمال في جميع أشكاله هم نفس الشيء؛ إنهم مثل الأبطال في طريقهم إلى أن يصبحوا أبطالًا. إنهم يجلبون أحلامهم إلى العمل كل يوم. إنهم يحولون الأحلام الكبيرة إلى عمل كبير، ونحن نبني مسؤوليتنا الاجتماعية على هذا المبدأ.